
حلمت بك اليوم
رايتنا نتوطن اريكتنا في بيتنا الجديد، نعم، هو ذا البلد البعيد،كنت تريح راسك على حجري، لم يعد هناك من متسع الان بعد انتفاخ رحمي بزهرتنا،لكني استمتع بضمكما معا، تصر ان تسمع نبضها و اضحك من براءتك في اهتمامك بها كاهتمام الاخ الكبير بالجديد المولود و ليس كأب، اخذت احدثك عما تفعله بي في صباحتنا معا و انت في عملك، و اخذت انت تبتسم و تغفو بعينيك ترسمها في حدود خيالك
نفترض
اناعمة مثلي؟
ام جذابة مثلك؟
لها ضحكتي و ذكاؤك، ام عصبيتي و هدوءك؟
تمنيت ان تاتي بصحة جيدة
فسيان عندي كيف شكلها
و ان اصبحت مثلك فمرحى ان اراك مكررا