
في ساعة اصيل،
كان هواءا يلعب بشعر كالحرير
، و تلمع عينان لمع العقيق المصقول
، و وجنتان هما كالتفاح
، احمر
..حلو
...مثير.
و خد املس اسيل
و شفاة كزهرة لم تتفتح بعد لقبلات الطيور
. غرد نورس كبلبل مسحور ،
و عانقت موجات البحر صخور الشاطئ بكل حنين،
فقال لها و هو كالمحتضر: مقتول انا مقتول
السيف في غمده لا تخشى بواترة و سيف عينيك في الحالين بتار
شربنا على ذكر الحبيب مدامة سكرنا بها من قبل ان تخلق الكرم
يقولون لي صفها، فانت بوصفها خبير، اجل! عندي باوصافها علم
صفاء و لا ماء و لطف و لا هواء ونور و لا نار و روح و لا جسم
3 comments:
غزل عفيف ده
دا شعر ابن عربى ولا شعر ابن دانتى
قولولى طيب
da she3ri ana ya darweshe, eih mistaktar 3allaya aktib 7aga zai di. lakin akher 3 stoor mosh btoo3i.
salam wi ashofak 3alla khier
Post a Comment