لحظات الصفا، في وصف العشق، الوجد، و ايضا الجفا

انا العاشق مغرم صبابة،حطيت محبتي على كفي و مسكت الربابة،نفسي يدخلوني مكانهم، و اه من لياليهم يا ابا

و انا في الظلام من غير شعاع يهتكه
اقف مكاني بخوف و لا اتركه
و لما يجيي النور و اشوف الدروب
احتار زيادة ايهم اسلكه

و عجبي

تجربة

أغمض عينيك..... ارهف سمعك.... انسى كل ما كدرك و تذكر فقط .... روحك، استمع لصوت المدونة قبل ان تتصفح، تحياتي

Tuesday, May 1, 2007

عيناها



في ساعة اصيل،

كان هواءا يلعب بشعر كالحرير

، و تلمع عينان لمع العقيق المصقول

، و وجنتان هما كالتفاح

، احمر

..حلو

...مثير.

و خد املس اسيل

و شفاة كزهرة لم تتفتح بعد لقبلات الطيور

. غرد نورس كبلبل مسحور ،

و عانقت موجات البحر صخور الشاطئ بكل حنين،

فقال لها و هو كالمحتضر: مقتول انا مقتول


السيف في غمده لا تخشى بواترة و سيف عينيك في الحالين بتار


شربنا على ذكر الحبيب مدامة سكرنا بها من قبل ان تخلق الكرم
يقولون لي صفها، فانت بوصفها خبير، اجل! عندي باوصافها علم
صفاء و لا ماء و لطف و لا هواء ونور و لا نار و روح و لا جسم

3 comments:

محمد عبد الغفار said...

غزل عفيف ده

Darweshe said...

دا شعر ابن عربى ولا شعر ابن دانتى
قولولى طيب

^ H@fSS@^ said...

da she3ri ana ya darweshe, eih mistaktar 3allaya aktib 7aga zai di. lakin akher 3 stoor mosh btoo3i.
salam wi ashofak 3alla khier